ads

This is default featured slide 1 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.

This is default featured slide 2 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.

This is default featured slide 3 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.

This is default featured slide 4 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.

This is default featured slide 5 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.

السبت، 25 أغسطس 2018

هواوي معالج كيرين 980 يكتسح الاسواق

لا بدّ وأن عشاق التكنولوجيا المواكبين لأحدث التوجهات في القطاع قد اطلعوا على الأخبار المتعلقة بقرار إنتل تأجيل إطلاق رقاقاتها الجديدة بتقنية 10nm، وهذه المرة إلى النصف الثاني من عام 2019. وكان الموعد المرتقب الذي حددته أكبر شركات تصنيع الأجهزة المتكاملة لإطلاق خط منتجاتها بتقنية 10nm هو عام 2016؛ واضطرت إنتل لتأجيل هذه الخطوة جرّاء مشاكل مرتبطة بعائداتها. وتعتمد إنتل حالياً على تقنية 14nm في تصنيع وحدة المعالجة المركزية ذات المستوى الرفيع.



ولكن في البداية، ما الذي تعنيه هذه الأرقام؟ باختصار، أصبحت هذه الأرقام بمثابة مصطلح تسويقي يعرف المستهلك من خلاله مدى تطور القطاع. إلا أن الأمور لم تجرِ على هذا المنوال تاريخياً! وتترافق هذه الأرقام مع أسماء مختلفة، حيث يفضل البعض تسميتها بتقنية المعالجة، بينما يتجه آخرون نحو اعتماد اسم عقدة المعالجة، أو حتى عقدة. كما ارتبطت هذه الأرقام سابقاً بمقاييس الترانزستورات على الرقاقة، مثل طول البوابة والحد الأدنى من الطبقة المعدنية، والتي كانت تتناسب تقليدياً مع حجم الترانزستور.
وتوقع قانون “مور” تضاعف كثافة الترانزستورات في الدوائر المتكاملة كل 24 شهراً. ولتحقيق ذلك، كان لا بد من تقليص مكونات الترانزستورات بعامل 0.7 لكل عقدة، مما دفع نحو ظهور أسماء العقد. ومع اعتماد الشركات الصانعة على تصاميم أحدث وأكثر تطوراً للترانزستور، توقفت المعايير المذكورة أعلاه عن كونها المحرك الدافع لمبدأ “تقليص المكعب” (Die Shrink). وفي الواقع، حافظ حجم البوابة في بعض العقد على ثباته، بينما تقلصت كافة مكونات الترانزستور الأخرى، مما أتاح للشركات تصنيع رقاقات أكثر كثافة.
ومع أبعادها الأصغر حجماً، ما زالت عقد المعالجة تقدم أداءً جيداً كمؤشرات تسلط الضوء على القفزات التي تم تحقيقها في تصنيع أشباه الموصلات. وفيما لم تحقق إنتل النجاح مع العقدة 10nm، أطلقت شركات التصنيع التي تركز على الهواتف المتنقلة منتجات تجارية مزودة بتقنية 10nm.
فعلى سبيل المثال، قامت شركة تايوان لصناعة أشباه الموصلات المحدودة بتصنيع منظومة المعالجة الرائدة SoC للمعالج كيرين 970 بتقنية 10nm، والتي تعمل عليها هواتف هواوي المتميزة: HUAWEI Mate 10 Series و HUAWEI P20 Series. ومع ذلك، سرعان ما ستتخلى التقنية 10nm عن مكانتها لصالح التقنية 7nm، حيث تشير الشائعات إلى توجّه هواوي وآبل نحو الارتقاء بمعالجات هواتفها المرتقبة إلى المستوى التالي.
وبشكل عام، تتناسب كثافة الرقاقة طرداً مع الأداء المتميز وكفاءة استهلاك الطاقة. وفيما يعتمد الأداء المتميز للطرازات السابقة على مدى سرعة تبديل الترانزستورات، من المقرر أن تتميز الطرازات الأخيرة بمستويات مقاومة أقل، مما يعني انخفاض متطلبات الطاقة اللازمة لتبديل الترانزستورات. كما يرتبط مقدار الطاقة التي تستهلكها الرقاقة طرداً مع الحرارة الناتجة عن عملها. ويعتبر الأداء الحراري أمراً بالغ الأهمية لضمان تجربة مستخدم جيدة – إذ يُعد حمل الهاتف ذو الحرارة المرتفعة أمراً غير مريح، وقد يؤدي إلى اختناق أداء المعالج، والحصول على تجربة لا ترقى إلى المستوى المطلوب.
ومن شأن الانتقال إلى عقدة أصغر تمكين شركة التصنيع من ابتكار رقاقات أصغر حجماً، مما يستقطب عدداً من كبار عملاء تلك الشركات، وهم الشركات المتخصصة بتصنيع الهواتف الذكية . وتولي عمليات تصميم الهواتف الذكية اهتماماً كبيراً بأصغر مساحة يمكن توفيرها. ومن شأن الرقاقات صغيرة الحجم تمكين شركات تصنيع الهواتف من اقتطاع نصف ملليمتر إضافي من سماكة الهاتف، أو توفير مساحة ملائمة لبطارية أكبر قليلاً. كما تمكّن هذه الرقاقات الصغيرة المصممين من دمج وحدات معالجة إضافية، مثل المعالجات المعززة بالذكاء الاصطناعي، ومعالجات الإشارة الصورية، والمعالجات الرقمية للإشارة الصورية، أو استخدام قدر أكبر من الترانزستورات في منظومة المعالجة SoC لتعزيز ميزاته. وبالإضافة لذلك، يتطلب تصنيع الرقاقة الأصغر حجماً قدراً أقل من المواد الخام، مما يؤدي إلى خفض تكلفة التصنيع.
ويشير التاريخ القصير للهواتف الذكية إلى الدور المهم الذي لعبته صناعة أشباه الموصلات في تحفيز الابتكار. ولم يستغرق القطاع أكثر من ست سنوات للانتقال من تقنية 40nm K3V2 إلى أحدث رقاقات المعالجة بتقنية 7nm التي تعتزم هواوي الكشف عنها قريباً (سيتم الكشف عن مزيد من المعلومات ذات الصلة لاحقاً). وفي كل الأحوال، لطالما حدد أداء الرقاقة سقف قدرات الهواتف الذكية – حيث يرتبط أداء شاشات العرض، والكاميرات والتقنيات الرسومية في الهواتف بمستوى أداء منظومة المعالجة المبتكرة SoC. وبالتزامن مع التطور المستمر للرقاقات، سيزداد غنى مجموعة الخواص التي تمتاز بها الهواتف الذكية بمرور الوقت.
وإلى أن تصل الترانزستورات إلى حجم الذرّة، سنستمر باكتشاف أساليب كفيلة بتقليص حجمها أكثر فأكثر. وفي الوقت الراهن، وضعت شركة تايوان لصناعة أشباه الموصلات المحدودة خارطة طريق للانتقال إلى المعالجات بتقنية 3nm. وتتطلع العديد من شركات التقنية نحو الانتقال إلى تقنية 7nm والاستفادة من أدائها المطوّر وكفاءتها في تشغيل مهام تتطلب المعالجة المكثفة، مثل الذكاء الاصطناعي، والواقع الافتراضي، والواقع المعزز، وأعباء العمل المستندة إلى تقنية بلوك تشين. وبالتزامن مع دخول معالجات 7nm من شركة تايوان لصناعة أشباه الموصلات المحدودة مرحلة الإنتاج في يونيو 2018، من المتوقع طرح الهواتف التي تعتمد على هذه المعالجات في السوق قريباً.
وبحسب الشائعات، سيحتوي معالج كيرين 980 وحدة معالجة مركزية ثمانية النوى تتكون من أربع نوى A76 وأربعة أخرى من طرازA55، بحيث تعمل النوى الأكبر بسرعة 2.8 جيجاهرتز – وفي حال صحّة الشائعات، سيتألق المعالج كيرين 980 بأكثر وحدات المعالجة المركزية ARM CPU تطوراً من حيث تكوين النوى عند الإطلاق. ومن المرجح أن تتجه هواوي نحو وضع وحدة معالجة الرسوميات الخاصة بها في المعالج كيرين 980، وتقول الشائعات إنها ستكون أقوى بـ 1.5 مرة قياساً بوحدة المعالجة الرسومية أدرينو 630 في المعالج سنابدراجون 845. وليس هناك ما يدعو للاعتقاد أن هواوي بصدد إطلاق الرقاقة دون الاعتماد وحدة معالجة الرسوميات المُعززة GPU Turbo . وفيما يتعلق بوحدة المعالجة العصبية، تقول الإشاعات في السوق إن معالج كيرين 980 سيتضمن نسخة جديدة من المعالج المعزز بالذكاء الاصطناعي الذي يمتاز بأداء متطور ومحسّن للذكاء الاصطناعي.
وفيما لم يتم الإعلان رسميًا بعد عن مواصفات  كيرين 980 ، يمكننا رسم تصوّر تقريبي عن أدائه عبر الاطلاع على الموقع الإلكتروني الرسمي لشركة تايوان لصناعة أشباه الموصلات المحدودة، والذي يشير إلى دور تقنية 7nm في تحسين سرعة المعالج بنسبة 20 بالمائة تقريباً، واستهلاك الطاقة بنسبة أقل بنحو 40% قياساً بنظيرتها 10nm.
وعلى خلفية المنافسة المحتدمة في سوق الهواتف الذكية، تظهر سامسونج وحيدة بين شركات التصنيع الكبرى الثلاث التي ما زالت عالقة في تقنية المعالجة 10nm، حيث أطلقت أحدث هواتفها جالاكسي نوت 9 مزوداً بمعالج سنابدراجون 845 مع تقنية 10nm. بينما يتسابق عملاقا القطاع الآخرين، هواوي وآبل، للانتقال إلى تقنية المعالجة 7nm في أحدث عروضهما. ويبدو السيد يو واثقاً للغاية من كيرين 980، وقال في مقابلة أجريت معه مؤخراً:
تمتاز هواوي بسجل حافل بخطوات تطوير رقاقات المعالجة. ومع كيرين 950، كانت هواوي أول شركة تطلق رقاقة بتقنية 16nm، والتي جاءت في وقت كانت فيه كوالكوم تصمم رقاقات معالجة بتقنية 20nm.
وبفضل دعم كوالكوم، واقتناع سامسونج بالشراكة معها، سيصبح هاتف هواوي التالي أفضل الهواتف التي تعمل بنظام التشغيل أندرويد في عام 2018. وسيتم إطلاق هاتف HUAWEI Mate 20 مع أول رقاقة بتقنية 7nm في العالم خلال أكتوبر المقبل – ولن يضطر المستهلكون للانتظار فترة أطول لتجربة قوة معالج الجيل التالي




المصدر: ابلي عرب

MacBook شركة آبل تخطط لطرح حاسب محمول جديد

تشير الأنباء إلى أن شركة آبل تخطط لطرح حاسب محمول جديد من نوع ماك بوك MacBook خلال شهر سبتمبر/أيلول، والذي يتضمن معالج إنتل المصنع وفق تقنية 14 نانومتر بمعمارية Kaby Lake، ومن المتوقع أن يتم تسعير هذا الجهاز بحوالي 1200 دولار أمريكي، وذلك وفقًا لتقرير صادر عن الموقع التايواني DigiTimes، والذي تستند معلوماته على مصادر في سلسلة التوريد.




ويسلط التقرير الضوء على بعض التفاصيل والأجزاء الداخلية للحاسب، إذ يدعي أن تأجل إنتل لوحدة المعالجة المركزية الصغيرة الجديدة قاد آبل إلى إعادة تصميم الحاسب بحيث يحتوي على شاشة بقياس 13 إنش، وكان من المقرر في الأصل إطلاقه في أواخر العام الماضي ولكن تم تأجيله بسبب مشاكل في مشاكل تصنيع رقاقات 10 نانومتر.
واتجهت آبل إلى إعادة تصميم جهاز ماك بوك MacBook والتفكير في استخدام معالجات 14 نانومتر العاملة بمعمارية Kaby Lake حتى تتمكن من إصدار الجهاز هذا العام، وذلك بعدما أعادت شركة إنتل تحديد موعد إنتاج وحدة المعالجة المركزية 10 نانومتر في النصف الثاني من عام 2019.
وتعتبر مسألة استبدال وحدات المعالجة المركزية ليست سهلة بالنسبة لشركة آبل، والتي تشتهر بتصميم اللوحات المنطقية الصغيرة والمدمجة والبطاريات وأنظمة التبريد لأجهزة الحواسيب الخاصة بها، وبالتالي فإن زيادة حجم وحدة المعالجة المركزية سيكون له تأثير على باقي المكونات الداخلية الأخرى، وفي حال لم تجعل آبل الهيكل أكثر سماكة لاستيعاب مكونات أكبر، فإنه من المرجح أن تلجأ إلى تخفيض أداء بطارية الحاسب المحمول وأداء المعالج كنتيجة للتبديل إلى وحدة معالجة مركزية أكبر.
ويشير التقرير إلى أن تكلفة الجهاز الجديد تصل إلى 1200 دولار أمريكي، وذلك على الرغم من أن الشائعات السابقة تحدثت عن إمكانية تسعيره بحوالي 999 دولار أمريكي، وتتوقع الشركة أن تتمكن من بيع ما يصل إلى 8 ملايين جهاز خلال عام 2018 والتفوق على أجهزة الحواسيب المحمولة المماثلة المقدمة من قبل المنافسين الكبار.
وتمتلك الشركة حاليًا جهازين مختلفين من مجموعة أجهزة حواسيبها المحمولة هي ماك بوك MacBook بقياس 12 إنش يبدأ من 1299 دولار أمريكي وجهاز ماك بوك إير MacBook Air بقياس 13 إنش يبدأ من 999 دولار أمريكي، وقد واجه العملاء مسألة الاختيار المربكة بين جهاز MacBook Air الأقل تكلفة مع شاشة أكبر حجمًا وأقل دقة ومعالج أسرع ومنافذ USB قديمة وجهاز MacBook الأكثر تكلفة مع شاشة أصغر وأكبر دقة ومعالج محدود للغاية ومنفذ USB-C واحد.
ويمكن لشركة آبل حل معظم هذه المشكلات عبر جعل الجهاز الجديد بحل محل كلا الطرازين، إذ بالإضافة إلى امتلاكه لوحدة المعالجة المركزية Intel Kaby Lake المحسنة، فإنه من المتوقع أن يحتوي الحاسب المحمول على شاشة MacBook Air بقياس 13 إنش مع دقة شاشة Retina لجهاز MacBook، وادعى تقرير سابق لموقع DigiTimes أن الشركة طلبت لوحات تعمل باللمس لهذا الطراز، على الرغم من أن هدفها ظل غير واضح.
ويتنبأ التقرير بطرح هذا الحاسب الجديد خلال شهر سبتمبر/أيلول إلى جانب أجهزة آبل الأخرى، بما في ذلك أجهزة حواسيب آيباد iPad اللوحية الجديدة وهواتف آيفون وشاحنها اللاسلكي AirPower المتوقع أن يتم تسعيره بحوالي 160 دولار أو أكثر. مع إمكانية أن تعقد الشركة حدثًا منفصلًا في الخريف يركز على نظام Mac.



المصدر: ابلي عرب

آبل قد تطلق سيارتها الذكية في عام 2023

تشير الأنباء إلى أن شركة آبل قد تعمد إلى إطلاق سيارتها الذكية المسماةApple Car في الفترة بين عامي 2023 و 2025، وذلك وفقًا لما ذكره المحلل مينغ تشي كو Ming-Chi Kuo من مجموعة TF International Securities للأوراق المالية، والذي لديه تاريخ حافل من التنبؤ الدقيق لخطط آبل، و يعتقد مينغ أن سيارة آبل سوف تكون بمثابة المشروع الرئيسي التالي للشركة، وأشار إلى عدة أسباب تجعل إنتاج الشركة لسيارتها الخاصة أمرًا منطقيًا.



وتأتي هذه المعلومات بعد أن ظهرت العديد من التقارير التي تحدثت عن نهاية المشروع السري لإنتاج سيارة خاصة بشركة آبل، ويقول كو إن السبب الأكثر وضوحًا لإطلاق الشركة لسيارتها هو الاضطراب الحاصل في مجال صناعة السيارات، إلى جانب ظهور العديد من التقنيات الجديدة مثل الواقع المعزز وتكنولوجيا القيادة الذاتية والسيارات الكهربائية، والتي أحدثت تغييرًا سريعًا في عالم السيارات، مما ساعد على نضوج قطاع صناعة السيارات وقابليته للتحول.
ويبدو أن آبل سوف تعتمد الطريقة نفسها التي اعتمدت عليها عند إطلاقها لهاتفها الذكي آيفون ومحاولة منافسة الشركات الراسخة في السوق تلك الفترة مثل بلاك بيري ونوكيا وموتورولا، ويعتقد المحلل أن تجربة الشركة وعمليات التطوير التي قامت بها في مجال تكنولوجيا السيارات مثل CarPlay والواقع المعزز AR قد تؤدي إلى توفيرها تجربة سيارة مميزة تدمج من خلالها ما بين الأجهزة والبرامج بطريقة جديدة ومبتكرة لم يتم تنفيذها من قبل.
وأفادت التقارير السابقة أن شركة آبل تعمل على مشروعها للسيارات ذاتية القيادة منذ عام 2014، والذي يحمل اسم “مشروع تيتان” Project Titan، بحيث كان هذا المشروع يهدف في السابق إلى تطوير كل من الأجهزة والبرمجيات الخاصة بسيارة مستقلة جديدة، وقيل إن المشروع السري يركز على تطوير مركبة ذاتية القيادة، وبحسب ما ورد كان لدى الشركة مئات المهندسين الذين يعملون في مشروع تيتان.
وقامت الشركة في عام 2016 بتسريح عشرات الموظفين العاملين ضمن المشروع، كما أنها أغلقت أجزاء من عملية تطويرها، وأعادت تنظيم تلك الأجزاء من أجل التركيز على تطوير تكنولوجيا القيادة الذاتية بدلاً من سيارة كاملة، ولكن المشروع عاد إلى دائرة الضوء خلال العام الماضي، حيث تم رصد سيارة لكزس SUV ذاتية القيادة مجهزة بنظام LIDAR.
وازدادت التكهنات حول المشروع بعد عودة Doug Field، نائب الرئيس السابق المسؤول عن هندسة عتاد أجهزة ماك في شركة آبل، والذي غادرها للانضمام إلى شركة تيسلا في عام 2013، إلى شركة آبل للعمل في مشروع تيتان، مما يوضح أن الشركة قد زادت من وتيرة التطوير ضمن مشروع تيتان، والذي كانت المعلومات تقول إنه تحول إلى نظام قيادة مستقل يسمح لآبل بالتعاون مع شركات تصنيع السيارات.
تجدر الإشارة إلى أن آبل تعمل منذ أوائل عام 2017 على اختبار وتطوير برامج القيادة الذاتية في شوارع كوبرتينو ضمن سيارات لكزس SUV مجهزة بمعدات القيادة المستقلة، وفي حال كانت توقعات مينغ صحيحة، فإن الشركة قد تعيد النظر في فكرة بناء سيارتها الخاصة، بحيث قد يتم تضمين أبحاث البرمجيات المستقلة الحالية في سيارة حقيقية تحمل علامتها التجارية في مرحلة ما.



المصدر: ابلي عرب