ads

This is default featured slide 1 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.

This is default featured slide 2 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.

This is default featured slide 3 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.

This is default featured slide 4 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.

This is default featured slide 5 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.

الخميس، 2 أغسطس 2018

شركة OpenAI تطور يد روبوتية تحاكي حركة اليد






هذا الإنجاز هو الأحدث من قبل شركة OpenAI وهي شركة غير ربحية لأبحاث الذكاء الاصطناعي أسسها إيلون ماسك مؤسس شركة تيسلا للسيارات الكهربائية بالتعاون مع سام ألتمان عام 2015 ويمولها عدد كبير من شركات وادي السليكون، لتطوير أنظمة الذكاء الاصطناعى الآمنة للاستخدام البشري.

تتقن بالفعل العديد من الروبوتات والأيدي الروبوتية بعض الحركات حيث تجد الروبوت داخل المصنع يمكنه أن يحمل الأشياء الثقيلة ويثبتها بشكل أكثر براعة من البشر، ولكنه يقوم بهذه المهمة اعتمادًا على برمجيات قابلة للتطبيق مكتوبة له ومحدّدًة للغاية لذلك لا يمكنك على سبيل المثال أن تطلب منه القيام بمهمة أخرى على نفس خط الإنتاج مثل اللحام لأن ذلك سيتطلب برنامجًا جديدًا تمامًا، لذلك لا يمكنك تدريب الروبوتات على فعل ما يفعله الإنسان حيث يجب عليك تقديم ملايين من الأمثلة لإظهار ما يمكن أن يفعله الإنسان مع الآلاف من الأشياء.

أدرك الباحثون أن الحل هنا لن يكون بالاعتماد على استخدام البيانات البشرية فقط، ولكن بدلا من ذلك تركوا الكمبيوتر يحاول ويعاني من الفشل مرارا وتكرارا في المحاكاة، ويتعلم ببطء كيفية تحريك أصابعه بحيث يتحرك الشيء في قبضته حسب الرغبة.

وبمساعدة تقنيات الذكاء الاصطناعي أصبح ذلك أسهل اليوم، بالرغم من أن نظام  Dactyl مازال لا يقترب من رشاقة يد الإنسان في التقاط الأشياء، ولكن مع ذلك تُظهر الدراسة قدرة التعلم الآلي على إطلاق قدرات جديدة للروبوتات. كما تشير أيضًا إلى أن الروبوتات في يوم ما قد تعلِّم نفسها مهارات جديدة داخل العوالم الافتراضية، والتي يمكن أن تسرع بشكل كبير عملية البرمجة أو التدريب.

تستخدم الخوارزمية أسلوبًا من أساليب التعلم الآلي يُعرف باسم التعلم التعزيزي (Reinforcement learning (RL، حيث تم إعطاء نظام Dactyl مهمة تحريك مكعب بحيث يتم الحصول على وجه مختلف كل مرة. وقد تُرك ليكتشف من خلال التجربة والخطأ أي الحركات ستحقق النتائج المرجوة.



المصدر:
البوابه العربيه للاخبار التقنيه